يختلف الشعور بالألم بين فتاة وأخرى من حيث الشدة وسرعة التأثر .
ويتوقف الشعور بالألم على حجم الغشاء وسمكه وصلابته وعدم مرونته ، كما يتوقف على بعض الاخطاء التي يمكن تفاديها ، مثل : عصبية العروس وفزعها ، وخشونة الرجل أو جهله، والوضع الخطأ للإستلقاء على الفراش ، وعدم الاسترخاء .
وكل هذه العوامل التي تؤدي إلى الألم يمكن تجنبها .
ويلاحظ أن عدم مرونة الغشاء تزيد بتقدم السن ، وإذا تجاوزت الفتاة سن الثلاثين عذراء لم تمس ، إزدادت بكارتها صلابة ومتاتة كسائر أجزاء جسدها ، وبذلك تزيد مصاعب فض الغشاء . ولكن لكل شيء حل .
ويختلف سمك غشاء البكارة بين فتاة وأخرى ، فهو يزيد على ملليمترين أثنين عند قاعدة البكارة أو عند اتصالها بالحافة المهبلية ، ويقل عن ذلك عند الطرف الخارجي ، فالغشاء ليس طليقآ رقيقآ رفيعآ كالخيوط الحريرية كما يتوهم العامة .
اعرف المزيد عن الموضوع وتابع الاسئلة والاجوبة من هذا الموضوع من هنا
اخ كم عانيت من هذا الغشاء من عمري 12 سنه الي عمر 26 وكنت اضن اني مفتوحه بسبب ممارستي للعاده السريه وحك تلك المنطق وبعد سنوات من القهر والاحساس بفقدان العذريه الرهيب وصراع الداخلي واخراجي مع اهلي ونفسي ومجتمعي قررت اتزوج مع عمر ال26 وقلت في نفسي كله موات ابقى بدون زواج وعانس موت واتزوج وانفضح موت وكان امالي في اني عذراء ضيعيف جدا كنت اخاف الذهاب الي طبيبه فقررت الزواج والاتكال على الله لاني لم اعمل جنس مع رجل...وبعدها في ليلة الدخل وجدت نفسي عذراء ونزل دم ودم كثير ايضا عرفت اني عذراء بكيت في تلك اللحضه لان ماعشت حيات سعيده كنت اخاف ان احب ايضا وارفض العرسان ومانام الليل ...اكره غشاء البكاره سلب مني شبابي ومراهقتي وراحت البال...اكرها هذه العادات والتقاليد الباليه